الرميد يدافع عن الساعة الإضافية ويرفض الربط بينها وبين ارتفاع حالات “الكريساج”
الجديد نيوز: أسامة بيطار
رغم تزايد الأصوات الرافضة لاستمرار العمل بالساعة الإضافية، التي تتقدم عن توقيت غرينتش بياعة، ورغم حالات الغضب التي ما فتئ الكثيرون يعبرون عنه، جراء استمرار العمل بالساعة الإضافية، حيث تنتقد الكثير من التدوينات والمواقف المبثوثة على مواقع التواصل الاجتماعي هذه الساعة، خرج مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، ليدافع عن العمل بها.
ونفى الرميد، خلال جلسة الأسئلة الشفوية في مجلس المستشارين، امس الثلاثاء (14 يناير 2020)، أن “يكون هناك أي علاقة بين العنف والساعة الإضافية، بل العكس هو الصحيح”، وفق ما جاء على لسان الوزير.
وكانت “ثريا لحرش”، المستشارة عن مجموعة الكنفدرالية الديمقراطية للشغل، أكدت على أن اعتماد الساعة الإضافية طيلة السنة من بين الأسباب التي “أدت إلى تفاقم الجريمة في المغرب، لأن المواطنين يخرجون للذهاب إلى عملهم في الظلام الدامس”.وهو ما نفاه الرميد، الذي اختار الدفاع عن ساعة يرفضها الكثير من المغاربة.
إيقاف شخص بأكادير لتورطه في الاتجار في الحشيش وترويج الكحول
تمكنت عناصر فرقة محاربة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة أكادير، أ…